وأضافت أن أكثر من 70% من المدارس معظمها مدارس لجأ إليها النازحون الفلسطينيون تعرضت لاستهداف مباشر من جيش الاحتلال الإسرائيلي، لافتة إلى أن 88
في اليوم الثاني، يُفترض الإفراج عن خمسة محتجزين أحياء إضافيين، وفي اليوم السابع يُطلق سراح أربعة آخرين.
أفاد تقرير لقناة "الشرق" السعودية بأن وفد حركة حماس عاد إلى الدوحة بعد محادثات أجراها في القاهرة، متعهداً بدراسة المقترح الإسرائيلي وتقديم رد رسمي في غضون أيام قليلة.
أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان أولي، أنه تلقى بلاغا حول وقوع عملية دهس في مفرق الظاهرية، من دون الإدلاء بتفاصيل إضافية.
في ظل الاضطرابات الاقتصادية العالمية، حذّر محافظ بنك إسرائيل، البروفيسور أمير يرون، من تداعيات خطة الرسوم الجمركية
على الرغم من مرور أكثر من شهر على تجدد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، إلا أن التغيير
وخلال حملته الانتخابية في أوتاوا في دائرة انتخابية يتنافس فيها رئيس الوزراء الليبرالي مارك كارني، الذي كان قد أثار غضب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو،
وقال الجيش في بيان إنه هاجم الليلة الماضية "مجمعا للقيادة والسيطرة في شمال قطاع غزة كان يقع داخل مستشفى الأهلي المعمداني والذي استغله عناصر من حماس للتخطيط والإشراف على تنفيذ مخططات ضد قوات جيش الدفاع ومواطني دولة إسرائيل".
أن الأرقام المتداولة حول عدد جنود الاحتياط الذين يبدون استعدادهم للخدمة العسكرية غير دقيقة، مشيرة إلى أن النسبة الحقيقية هي أقرب إلى 60%، بينما تتحدث تقارير أخرى عن نسبة تحوم حول 50% فقط.
اللافت في البيان أنه لم يأتِ على شكل انتقاد موارب، بل صيغ بلغة واضحة وصريحة؛ حيث أعلن الضباط أن استمرار الحرب
ووجهت هيئة الإذاعة والتلفزيون الإسبانية رسالة إلى اتحاد البث الأوروبي الذي ينظم المسابقة "لطلب فتح نقاش في شأن مشاركة التلفزيون العام الإسرائيلي في المسابقة"، بحسب بيان للهيئة.
وقبل الاستهداف، خرج المرضى والجرحى من المستشفى المعمداني بعد أمر الإخلاء الذي أصدره الجيش الإسرائيلي، ما فاقم معاناتهم وتسبب بتشريدهم وسط الشوارع على أسرة المستشفى دون دواء أو مأوى.
أن شركة جوجل، التي تزود الجيش الإسرائيلي بخدمات التخزين السحابي، وأنظمة الذكاء الاصطناعي ما يجعلها متهمة في تسهيل إبادة الفلسطينيين،
وتأتي هذه التهديدات في ظل استمرار القصف المكثف الذي يتعرض له القطاع، وسط مخاوف متزايدة من اتساع رقعة العمليات العسكرية وتصاعد أعداد الضحايا المدنيين.
ذا الفشل لم يكن مفاجئًا، بل هو تعبير عن المسار التصادمي المتصاعد بين أنقرة وتل أبيب، نتيجة تضارب المصالح
واصلت الطائرات الإسرائيلية قصفها لمختلف مناطق قطاع غزة، مخلفة عشرات الشهداء والجرحى في اليوم الـ26 من عودة الحرب.
رسالة الطيارين التي نُشرت بالأمس وقع عليها حوالي 950 من طياري الاحتياط والمتقاعدين، وتم نشرها على نطاق واسع في الصحف
زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأخيرة إلى الولايات المتحدة لم تحقق أهدافها
على الرغم من أن "القطاع كان ساخنًا"، على حد تعبيره، فقد أوصى جميع مستويات القيادة - من قائد القيادة وحتى وزير الجيش- "بشن ضربة استباقية،
وكشف الجيش الإسرائيلي عن إرساله طائرة تجسس واحدة فقط من طراز "جلفستريم جي 550" تابعة للسرب 122 للمشاركة في تدريب "إينيوتشوس" الذي استضافته اليونان.
